السلام عليكم .
اعتدت على ممارسة العادة السرية لمدة سنة ونصف ، ولكن الآن تركت بعد ان علمت أضرار يمارس مرة واحدة مرة واحدة في الأيام الأولى من الدورة الشهرية ، وهذا يعني أنني كنت العقيمة ؟ جاء مغص لي واستمرت حتى نهاية الدورة الشهرية ، والممارسة خلال الدورة فقدت عذريتها ؟ أنا لم أكتب في تجويف المهبل ، إذا يعالج الاستمناء التركية احتقان الحوض ، ما أدهشني ؟ أفيدوني ، لا أستطيع أن أذهب إلى العيادة ، و أنا الآن 19 سنة ، وشكرا لكم .
إجابة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، و بعد،
نعم - يا ابنتي العزيزة - أن الاستمناء تسبب المتاعب الصحية العديدة للفتاة - شكرا لك الله - الذي هداك إلى الطريق الصحيح ، وتوقفت هذه الممارسة المشينة ، ونسأل الله سبحانه وتعالى تعزيز لك في هذه التوبة ، ويقبلها لك - إن شاء الله - .
يا عزيزي : إن ممارسة العادة السرية أثناء أيام الدورة تكون زيادة الآثار الضارة، بحيث الدم و الإفرازات وتعتبر سببا ل نمو وتكاثر الميكروبات بجميع أنواعها، هذا والذي يسبب التهاب المختلفة التي تؤدي إلى العقم - لا سمح الله - ولكن هذا لا يعني أن حدثت مثل هذه الإصابات والأعراض التي حدثت لم تشير إلى وجود التهاب ، Valalthab لا تسبب الألم بسرعة، ولكن سوف تحتاج الى وقت للحصول على الجراثيم من الرحم ، ومن ثم القيادة، مما يسبب التهاب وألم في حالة التهاب مستمرة و S ' لم تتوقف في نهاية الدورة.
التهاب - إن حدث - سيكون مصحوبا الإفرازات الالتهابية مميزة ومستمرة ( الأصفر والبني أو الرمادي) و رائحة كريهة ، وتحدث حكة الفرج ، و زيادة درجة الحرارة، و هذه الأعراض لا تحدث لك، وماذا حدث لك بدأ الألم فقط في الممارسة اليومية نفسه ، واستمر أثناء فترة الحيض ، وليس هو سبب الألم عن طريق الالتهاب، و التي من المقرر أن احتقان في حاويات الرحم والمبيض ، والتي مزدحمة بالفعل أثناء فترة الحيض ، و بتركك هذه الممارسة المشينة ، وهذا التوتر تنخفض تدريجيا - إن شاء الله - .
للزواج لا تقلق ، لأنه سيكون سليما ، وسوف تكون عذراء - إن شاء الله - لأنك لم تقيم أي شيء في المهبل ، فمن المهم لسلامة الغشاء ، وذلك لأن الغشاء لا يفطر ، ولكن اذا كانت الفتاة في جسم صلب في المهبل و الاستمناء خلال أيام الحيض، و على الرغم من أنه قد تضاعف مقدار الضرر على الصحة ، ولكنه لا يؤثر غشاء البكارة .
لذلك - يا عزيزي - أن تطمئن من جهة، و غشاء لديه ابن - إن شاء الله - لا حاجة لرؤية الطبيب ، ولكن أنصحك بعدم تكرار مثل هذه الممارسة تتعارض مع الطبيعة البشرية ، التي تؤدي إلى تدهور الروح والجسد ، وأمانة فجسمك Tadhaaaha لم يكن لديك ، لأنك Stsalin يوم القيامة .
اعتدت على ممارسة العادة السرية لمدة سنة ونصف ، ولكن الآن تركت بعد ان علمت أضرار يمارس مرة واحدة مرة واحدة في الأيام الأولى من الدورة الشهرية ، وهذا يعني أنني كنت العقيمة ؟ جاء مغص لي واستمرت حتى نهاية الدورة الشهرية ، والممارسة خلال الدورة فقدت عذريتها ؟ أنا لم أكتب في تجويف المهبل ، إذا يعالج الاستمناء التركية احتقان الحوض ، ما أدهشني ؟ أفيدوني ، لا أستطيع أن أذهب إلى العيادة ، و أنا الآن 19 سنة ، وشكرا لكم .
إجابة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، و بعد،
نعم - يا ابنتي العزيزة - أن الاستمناء تسبب المتاعب الصحية العديدة للفتاة - شكرا لك الله - الذي هداك إلى الطريق الصحيح ، وتوقفت هذه الممارسة المشينة ، ونسأل الله سبحانه وتعالى تعزيز لك في هذه التوبة ، ويقبلها لك - إن شاء الله - .
يا عزيزي : إن ممارسة العادة السرية أثناء أيام الدورة تكون زيادة الآثار الضارة، بحيث الدم و الإفرازات وتعتبر سببا ل نمو وتكاثر الميكروبات بجميع أنواعها، هذا والذي يسبب التهاب المختلفة التي تؤدي إلى العقم - لا سمح الله - ولكن هذا لا يعني أن حدثت مثل هذه الإصابات والأعراض التي حدثت لم تشير إلى وجود التهاب ، Valalthab لا تسبب الألم بسرعة، ولكن سوف تحتاج الى وقت للحصول على الجراثيم من الرحم ، ومن ثم القيادة، مما يسبب التهاب وألم في حالة التهاب مستمرة و S ' لم تتوقف في نهاية الدورة.
التهاب - إن حدث - سيكون مصحوبا الإفرازات الالتهابية مميزة ومستمرة ( الأصفر والبني أو الرمادي) و رائحة كريهة ، وتحدث حكة الفرج ، و زيادة درجة الحرارة، و هذه الأعراض لا تحدث لك، وماذا حدث لك بدأ الألم فقط في الممارسة اليومية نفسه ، واستمر أثناء فترة الحيض ، وليس هو سبب الألم عن طريق الالتهاب، و التي من المقرر أن احتقان في حاويات الرحم والمبيض ، والتي مزدحمة بالفعل أثناء فترة الحيض ، و بتركك هذه الممارسة المشينة ، وهذا التوتر تنخفض تدريجيا - إن شاء الله - .
للزواج لا تقلق ، لأنه سيكون سليما ، وسوف تكون عذراء - إن شاء الله - لأنك لم تقيم أي شيء في المهبل ، فمن المهم لسلامة الغشاء ، وذلك لأن الغشاء لا يفطر ، ولكن اذا كانت الفتاة في جسم صلب في المهبل و الاستمناء خلال أيام الحيض، و على الرغم من أنه قد تضاعف مقدار الضرر على الصحة ، ولكنه لا يؤثر غشاء البكارة .
لذلك - يا عزيزي - أن تطمئن من جهة، و غشاء لديه ابن - إن شاء الله - لا حاجة لرؤية الطبيب ، ولكن أنصحك بعدم تكرار مثل هذه الممارسة تتعارض مع الطبيعة البشرية ، التي تؤدي إلى تدهور الروح والجسد ، وأمانة فجسمك Tadhaaaha لم يكن لديك ، لأنك Stsalin يوم القيامة .
اعجبني
متابعة
RSS
0 التعليقات: